“On a high mountain I stood, And cried the name of Ali, Lion of God.O Ali, Lion of God, King of Men, Bring joy to our sorrowful hearts.”

“يرضّ الجدري جسد أيوب عليه السلام، تتشتت أسرته، تتبعثر أملاكه، أكثر الناس تفاؤلا يفقد الأمل في شفائه، وهو صابر محتسب! تشتعل الأسقام في جسده وهو منكّس الرأس لمولاه، وبعد سنوات البلاء، يندّ من شفتيه دعاء حيي، دعاء منكّس رأسه بذلة، دعاء ممتلئ باليقين: “أنّي مسني الضر وأنت أرحم الراحمين”

“(يا بنيّ إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السماوات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير)فلا تيأس وربك لطيف لما يشاء. تأمل حبة الخردل! إنك لا تكاد تراها إن لم تكن محدّقا فيها: انظر إلى حجمها بالنسبة لكفك، ثم بالنسبة لحجم الغرفة مثلا، ثم البيت، ثم قارن حجمها بحيّك، ثم بمدينتك، ثم بدولتك، وبعد ذلك بقارّتك، ثم بالأرض، ثم بالسماوات الفسيحة، ثِق: إن أرادها الله فسيأتي بها “إن الله لطيف خبير”

“أي عمل تتوكل على الله فيه انسه تماماً، لأنك إن توكلت على الله فهذا يعني أنك وضعت ثقتك في إتمام هذا العمل بمن يملك الأمور كلّها، ومن السماوات والأرض من بعض مربوباته، ومن يجير ولا يجار عليه”

“The world today is fast becoming one.Humanity is one, God is one and mankind are all part of one human family.all Religions are connected, and they all lead to faith in the one God, no matter what name we give him he is but one God.”

“وإذا بالأوامر العليا تنزل من فوق السماء السابعة لأجل ذلك المهموم المكروب.. تنهي في ساعة سنوات العذاب، ليأتي عهد الشفاء.. لماذا تذهب إلى غيره؟ لماذا تلتجئ إلى سواه؟ لماذا تثق بكل هؤلاء الموتى الذين يتحركون حولك وتنسى الحي الذي لا يموت؟”

“مع أنّ كل شيء مكتوب ، يظل الله رحيمًا ولا يستعمل ريشته والدواة إلاّ ليكون لنا معينًا”

“ليس هناك آهة إلا ويسمعها، ولا ألم إلا ويعلم موضعه، ولا زفرة إلا ويرى نيرانها في الفؤاد”

“فكما خلقتك من عدم فأنا وحدي الذي أرفع عن جسدك السقم!”

“إن بيننا وبين الله رابطة لا تنفصم، فإذا نحن أخضعنا أنفسنا لإشرافه – سبحانه وتعالى – تحققت أمنياتنا وآمالنا كلها.”

“القرآن الكريم ليس إعجازًا في البلاغة فقط ، ولكنه يحوي إعجازًا في كل ما يمكن للعقل البشري أن يحوم حوله ، فكل مفكر متدبر في كلام اللَّه يجد إعجازًا في القرآن الكريم . فالذي درس البلاغة رأى الإعجاز البلاغي ، والذي تعلم الطب وجد إعجازًا طبيًا في القرآن الكريم . وعالم النباتات رأى إعجازًا في آيات القرآن الكريم ، وكذلك عالم الفلك .”

“قدّر الله سبحانه وتعالى على ها الجسد أن تنطفئ نضارته مؤقتاً، حتى يقتنع الإنسان بضعفه، وبأنه لا جول له ولا قوة”

“So they trust in the deity of the Old Testament, an incontinent dotard who soiled Himself and the universe with his corruption, a low-budget divinity passing itself off as the genuine article. (Ask the Gnostics.) They trust in Jesus Christ, a historical cipher stitched together like Frankenstein’s monster out of parts robbed from the graves of messiahs dead and buried – a savior on a stick. They trust in the virgin-pimping Allah and his Drum Major Mohammed, a prophet-come-lately who pioneered a new genus of humbuggery for an emerging market of believers that was not being adequately served by existing religious products. They trust in anything that authenticates their importance as persons, tribes, societies, and particularly as a species that will endure in this world and perhaps in an afterworld that may be uncertain in its reality and unclear in its layout, but which states their craving for values “not of this earth” – that depressing, meaningless place their consciousness must sidestep every day.”

“إننا نربط أنفسنا – حين نصلي – بالقوة العظمى التي تهيمن على الكون، ونسألها ضارعين أن تمنحنا قبساً منها نستعين به على معاناة الحياة، بل إن الضراعة وحدها كفيلة بأن تزيد قوتنا ونشاطنا، ولن تجد احداً ضرع إلى الله مرة إلا عادت عليه هذه الضراعة بأحسن النتائج.”

“يُعطي الله كل طير طعامه، لكنه لا يرميه له في العش.”