“ليس الخلاص عندي في رفض الحياه ,فاني لأحس ضمه الحريه في عشرات المئات من قيود الملذات ,كلا..لن اغلق حواسي , ان مباهج النظر, والسمع واللمس ستحمل دائما طابع النعيم الاكبر , اجل ان كل اوهامي ستتقد لتكون انوارا في مهرجان الافراح وستنضج كل اشواقي لتكون ثمارا في ربيع الحب وهو موقف ايجابي من الحياه والطبيعه.”