“ويقيني أَن المسيح لو عاد اليوم إلى الأَرض لَلَقي على يد أَحبار المسيحية ويد السلطة الزمنية أَبشع مما لقيه من يد أَحبار اليهودية ويد السلطة الرومانية َ ميخائيل نعيمة”

“وما تعدد الاديان غير شاهدٍ على أَن الناس ليسوا في مستوى واحد من الإِ يمان.”

“لمثل هذه الساعة سكن الأَرض حيث الناس يولدون أَبدًا, وأَبدًا يموتون, وبين الولادة والموت يفتشون عن عنقاء تدعى “السعادة”, ولكنهم إِليها لا يستهدون.”