“لا أعلم كيف أخذتني الأمواج وحملتني وطرحتني خارجها إلى يابسة لم تطأها قدماي من قبل. التصقتْ رمالُ الشاطئ بوجنتي الملامسة للأرض. كنت أقرب إلى البرزخ من الاستفاقة، وإلى الغيبوبة من الصحوة. أهلوس بأسماء غريبة، وأصرخ بصوت غير مسموع”