All Quotes By Tag: %d8%b4%d8%b9%d8%b1
“لم يعد يستهويني تقمص كل تلك الشخوص دون فائدة ، كل ما أريده الآن أن أكون شخصا واحدا…أنا نفسي و بدون قناع”
“هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ، وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُهذا ابنُ خَيرِ عِبادِ الله كُلّهِمُ، هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُهذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ، بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُواوَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه، العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُكِلْتا يَدَيْهِ غِيَاثٌ عَمَّ نَفعُهُمَا، يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُسَهْلُ الخَلِيقَةِ، لا تُخشى بَوَادِرُهُ، يَزِينُهُ اثنانِ: حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُحَمّالُ أثقالِ أقوَامٍ، إذا افتُدِحُوا، حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عندَهُ نَعَمُما قال: لا قطُّ، إلاّ في تَشَهُّدِهِ، لَوْلا التّشَهّدُ كانَتْ لاءَهُ نَعَمُعَمَّ البَرِيّةَ بالإحسانِ، فانْقَشَعَتْ عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُإذ رَأتْهُ قُرَيْشٌ قال قائِلُها: إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُيُغْضِي حَياءً، وَيُغضَى من مَهابَتِه، فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُبِكَفّهِ خَيْزُرَانٌ رِيحُهُ عَبِقٌ، من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُيَكادُ يُمْسِكُهُ عِرْفانَ رَاحَتِهِ، رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُالله شَرّفَهُ قِدْماً، وَعَظّمَهُ، جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُأيُّ الخَلائِقِ لَيْسَتْ في رِقَابِهِمُ، لأوّلِيّةِ هَذا، أوْ لَهُ نِعمُمَن يَشكُرِ الله يَشكُرْ أوّلِيّةَ ذا؛ فالدِّينُ مِن بَيتِ هذا نَالَهُ الأُمَمُيُنمى إلى ذُرْوَةِ الدّينِ التي قَصُرَتْ عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُمَنْ جَدُّهُ دان فَضْلُ الأنْبِياءِ لَهُ؛ وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُمُشْتَقّةٌ مِنْ رَسُولِ الله نَبْعَتُهُ، طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُيَنْشَقّ ثَوْبُ الدّجَى عن نورِ غرّتِهِ كالشمس تَنجابُ عن إشرَاقِها الظُّلَمُمن مَعشَرٍ حُبُّهُمْ دِينٌ، وَبُغْضُهُمُ كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُمُقَدَّمٌ بعد ذِكْرِ الله ذِكْرُهُمُ، في كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُإنْ عُدّ أهْلُ التّقَى كانوا أئِمّتَهمْ، أوْ قيل: «من خيرُ أهل الأرْض؟» قيل: هملا يَستَطيعُ جَوَادٌ بَعدَ جُودِهِمُ، وَلا يُدانِيهِمُ قَوْمٌ، وَإنْ كَرُمُواهُمُ الغُيُوثُ، إذا ما أزْمَةٌ أزَمَتْ، وَالأُسدُ أُسدُ الشّرَى، وَالبأسُ محتدمُلا يُنقِصُ العُسرُ بَسطاً من أكُفّهِمُ؛ سِيّانِ ذلك: إن أثَرَوْا وَإنْ عَدِمُوايُستدْفَعُ الشرُّ وَالبَلْوَى بحُبّهِمُ، وَيُسْتَرَبّ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ”
“بربك لا تبكِ بكاء المظلوم !إن زرت أوطاني يوماً ولمحت نوافذ إنتظاري مغلقةوأبواب فقدي لك مؤصدة ،بربك لا تبكِ بكاء المظلوم !إن إحتفلوا بيوم ميلادك وبحثت عن صوتي بينهم ..ولم تجده ؟ وبحثت عن هداياي من بين هداياهم ولم تصلك”
“* نجلاء .. نجلااااء …نجلااااااااء … .- الساعة الآن التاسعة صباحاً إنهضيوإنفضي عن وسادتكِ رذاذ الأحلام ،كان هذا صوتها أمي لتفيقني من ذاكالحلم الذي كنت أهذي به كل ليلة !تمنيت حينها لو أصيبت ذاكرتي بغيبوبة عنواقع لا يحتويه ،عن واقع لا يعانق وجوده !أفقت وكعادتي أمضي إلى طريق مجهولومسافات غريبة أحمل حقائب أحلاميوأجمع بها لوحاتي وأمل أتسكع بهعلى دهاليز مدينتي الباريسية !”
“إحدى يديه كانت منهمكة بالعبث في خصلات شعريوالأخرى كان ينفث بها سيجارته ،إلتقطتها منه بغضب وبإمتعاض ممقوتوهمست له : دعها تلك اللعينة فلن أسمح بأن تشاركني فيك !”
“أمقت تلك المسافات التي تفصلني عنك ،أتذمر من تلك المواقيت التي تسرقني منك ..أسخط على أعين تتأملك / على أنامل تلمسكعلى أنفاسك وهي تستنشقك !على نبضاتك وهي تستشعرك ، على ثيابك وهي تعانقك”
“أنا أخبئ بين أقفاص صدري أوجاع نساء الأرض ودموع الصغار ،أنا أحمل على عاتقي خيبات ثكلى !وفي حنجرتي تستقر حشرجة حزن مدوية ..أنا الأنثى التي تقام كل ليلة على مدائن قلبهامآتم الخذلان !وبالرغم من ذلك الأسى المفرط .. .تبتسم وتمضي دونما إكتراث !”
“اعذرني !!لن ألوث طهري ونقائي لمجرد إرضائك ،ولن أدنس مبادئي لأكسب شرف قربك مني ..ولن أنزع رداء الطفولة من روحي من ذاتي من وجداني ..لأكون في نظرك أنثى كاملة النضوجهذه أنا إن أردتني بطهري بطفولتي بنقائي بوفائي بعطائي !!وإن لم ترغب بنجلائك كما هي ..إذهب إليهن وغادرنيفكثيرات ياسيدي من هن بحجم رغباتك !وقليلات / قليلات من هن بحجم نقائي !”
“ولو إستطعت أن أعود بعجلة الزمان إلى الوراء ،لما إخترتك لي عاشقاً !ولأبقيتك عابراً غريباً يزور مدائني دون أن يحدث بداخلي أي ضجيج !”
“أتعلم لو كنت بقربي الآن ؟لكنت ضممتك إلي بكل ما أوتيت من عشق وشوق إليك ..ووضعت رأسي على قلبك الذي لطالما أدمنت هواه حد الثمالة !وسألتك بوجع هذه الأرض وماحوت :بربك لمَ أبعدتني عنك ؟”